المقالات الرياضيه.

السلام عليكم

كيفكم يا اعضاء المندى " زمن العولمه " ...؟

على العموم راح يكون في هذا القسم موضوع باسم " المقالات الرياضيه " .

وراح يكون متجدد باذن الله وراح تكون المقالات اسواء محليه او عربيه او عالميه ( واتمنى عدم الاعتراض من قبل الاشخاص الكبار "المدير و نائبه " او انه يكون قسم خاص بهذي المقالات)
وممكن تكون المقالات بشكل اسبوعي او يومي او بشكل عشوائي ( الاغلب باذن الله راح يكون شبه يومي ).

وراح ابدا بالمقالاات من يوم السبت باذن الله ....
وفي امان الله... الى يوم السبت باذن الله ....

السلام عليكم اخوتي في هذا المنتدى ....
عدنا لكم في يوم السبت ...+اسفين على التاخر في وضع المقال ..
على العموم راح تكون المقلات زي ما قلنا " احتمال اسبوعيه " على العموم
هذا المقال الاول وانشاء الله نستمر في التميز...:



سينتظر متابعو كرة القدم السورية سنوات أخرى علهم يبصرون أسماء جديدة تتربع على عرش الاتحاد السوري لكرة القدم، و ذلك بعد أن ثبت كل من "فاروق سرية" و "أحمد جبان" و "حسن سويدان" ترشحهم لمنصب رئاسة اتحاد كرة القدم في الانتخابات المزمع إقامتها يوم الخميس التاسع و العشرين من تموز الحالي.

و سبق لهذه الأسماء أن تناوبت على تسلم زمام الكرة السورية منذ عصور خلت، و ظلت لعبة الكراسي الموسيقية قائمة بينهم على مرأى و متابعة الجماهير الكروية التي نال منها التعب و الإعياء و الملل و اليأس و هي تنتظر تحقيق أي إنجاز "يقلع عين ابليس"، إلا أن هذه الأسماء أبت إلا و أن تكمل ما بدأته من مسلسل الفشل المكسيكي.

و بما أن الجمهور الكروي السوري حفظ برامج المرشحين الانتخابية -إن وجدت- عن ظهر قلب، كون الأسماء التي ستشهدها مكاتب اتحاد الكرة سبق لمعظمها -إن لم يكن لكلها- خوض تجربة العضوية أو الرئاسة، فلا حاجة لسطور لن يقرأها أحد و لن ينفذها من كتبها !.

لعل الاستفاضة بشرح كواليس الانتخابات القادمة لن يتعدى تكرار قصص العجائز التي اعتاد الأحفاد سماعها مراراً و تكراراً، و بما أن الإعلام الرياضي بات شأنه شأن المتابع البسيط، أي أنه لا يملك من أمر التغيير أو الاعتراض شيء، فإننا سنكتفي بذكر معلومة مفادها بأن اثنين من مرشحي مقعد الرئاسة سبق و أن حلت اتحاداتهم بسبب فضائح تتعلق بالفساد، لذلك فإن ترشحهم رغم ما سبق كفيل بإسكات أكبر المتشدقين المطالبين بمنح الجيل الرياضي الشاب فرصة لإثبات وجوده.

و ستنطلق أعمال الجمعية العمومية للاتحاد السوري لكرة القدم يوم غد الخميس و ستشهد انتخاب مجلس جديد خلفاً للجنة المؤقتة التي أدارت أعمال الاتحاد نحو عام كامل وتحديداً منذ شهر تموز من العام الماضي 2009 بعد قرار حل الاتحاد الذي كان يرأسه "أحمد جبان".

ويمتلك "فاروق سرية" حظوظاً كبيرة للفوز على منافسيه وهو الذي سبق له العمل كسكرتير لاتحاد الكرة من عام 1984 وحى 1994، قبل أن يعود و ينتخب رئيساً للاتحاد عام 2000 لكنه لم يستمر طويلاً عندما قامت القيادة الرياضية العليا بحله بعد نحو عام تقريباً بسبب ما أطلق عليها وقتها بفضائح فساد.

أما "أحمد جبان" فقد انتخب رئيساً للاتحاد عام 2005 واستمر حتى تموز من العام الماضي قبل أن تقوم القيادة بحله لفضائح فساد أيضاً وتم تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة اللعبة برئاسة "معتصم غوتوق".

وفي ظاهرة طريفة سيكون الحكم الدولي السابق "تاج الدين فارس" أحد أبطال "حادثة الحذاء" الشهيرة التي جمعته مع أحد مرشحي الرئاسة، الاسم الناجح الأول في انتخابات الاتحاد الجديد عندما قام بترشيح نفسه لمقعد نائب الرئيس ولأنه لم يتقدم أحد غيره لهذا المنصب فقد اعتبر فائزاً بالتزكية، علماً أن فارس كان أيضاً من ضمن أعضاء الاتحاد الذي تم حله بداعي الفساد.

ويتنافس على مقاعد العضوية السبعة 20 مرشحاً، حيث سيتم انتخاب 3 أعضاء من المقيمين في دمشق من أصل 7 مرشحين، و4 أعضاء من أبناء باقي المدن السورية من أصل 12 مرشحاً.

السلام عليكم...
وكما وعدناكم بالمقالات فهانحن نعود لكم بالجديد..

الملف الاسود للمحترفين المصريين:

أعاد هروب عماد متعب مهاجم ستاندرلياج البلجيكي والنادي الأهلي سابقا فتح الملف "الأسود" للاعبين المحترفين المصريين بالخارج، والذين بدأت أصابع الاتهام تشير إليهم بأنهم لا يقوون على التعامل مع الظروف الأوروبية بشكل أكثر احترافية وهو ما تسبب في قصر رحلتهم الاحترافية وعدم استغلال الفرصة الذهبية التي أتيحت لهم للبقاء ضمن كبار الكرة الأوروبية عكس باقي اللاعبين العرب والأفارقة.

واقعة هروب متعب لم تكن الأولى بالنسبة للاعب الذي قام من قبل بالهروب من نادي بريستول سيتي الإنكليزي ، وعاد للأهلي الذي أعاره إلى فريق اتحاد جدة السعودي لمدة عام عاد بعدها بسبب إصابته بقطع في الرباط الخارجي للركبة.

ولا يجد المهاجم المصري " الخطير" أي تعاطف في الوقت الحالي سواء من الجانب المصري أو حتى في بلجيكا من خلال فريق ستاندرلياج برغم تعلل اللاعب بالظروف القهرية التي أجبرته على العودة لمصر وعدم إكمال مشواره مع فريقه الأوروبي.

ولم تشن وسائل الإعلام البلجيكية وحدها هجوما على متعب بل انضمت إليها بعض وسائل الإعلام المصرية حيث نال متعب قسطا وافيا من الانتقادات من خلال إحدى البرامج الرياضية التي يقدمها التليفزيون المصري.


حسام غالي.. Bad boy
في 10 مايو عام 2007 أقدم حسام غالي لاعب الأهلي حاليا على خطوة عجلت بإنهاء مشواره الاحترافي في أوروبا، وتحديدا في الدوري الإنكليزي حينما كمان يلعب في صفوف توتنهام الإنكليزي بعدما اعترض بطريقة غير لائقة على استبداله خلال مباراة فريقه وبلاكبرن روفرز في الدوري الإنكليزي.
ولعب غالي في الدقيقة 29 بديلا لزميله الفرنسي ستيد مالبرونك، لكنه قدم أداءً سيئا اتسم بالثقة الزائدة والرغبة في المراوغة غير المجدية، مما جعل جمهور توتنهام يطلق صيحات الاستهجان عند لمسه للكرة.
ولم يترك المدرب يول حسام غالي كثيرا في الملعب بعد أدائه السيئ، واستبدله في الدقيقة 60 بزميله الأيرلندي روبي كين، وهو ما أثار سعادة جماهير توتنهام، بيد أن غالي عبر عن غضبه من تغييره بعد أقل من 30 دقيقة على دخوله في الشوط الأول بأن قام بخلع قميصه وقذفه في وجه المدرب يول لدى خروجه من الملعب، ودخل اللاعب المصري الدولي إلى غرف خلع الملابس مباشرة.
وقد تتسبب تلك الحادثة في إنهاء مسيرة غالي - 25 عاما - مع النادي اللندني، لاسيما بعد أن انقلبت عليه جماهير الفريق لأدائه المتواضع وهاجمته بشدة في المنتديات الخاصة بأنصار النادي على الإنترنت.
وتسببت تلك الواقعة في تجميد اللاعب داخل صفوف الفريق على الرغم من أنه كان يقدم أداء راق مع توتنام، وتطور الأمر حتى طالبت الجماهير برحيله عن النادي، وأطلقت عليه الصحف الإنكليزية لقب "Bad Boy" " "الولد السيء" نتيجة هذا التصرف الذي أقدم عليه.
وبعد أكثر من 6 اشهر كاملة لم يلعب فيها غالي مع توتنام اضطر النادي إلى إعارته لفريق ديربي كاونتي لمدة 6 أشهر وهبط فريقه للدرجة الثانية، ولم تعد هناك ضرورة لحسام غالي حتى تم بيعه إلى النصر السعودي، ومن ثم عاد للأهلي من جديد خلال فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة بمصر التي أغلقت أبوابها قبل أسبوعين.



زكي لاعب غير محترف
أكمل عمرو زكي مهاجم الزمالك الحالي مسلسل الاستهتار للاعبين المحترفين المصريين حينما كان يلعب في صفوف ويغان الإنكليزي حينما اعتاد التأخر في العودة لنادية خلال المباريات التي كان يخوضها مع منتخب مصر، أو حتى الإجازات التي كان يحصل عليها.
واندمج زكي سريعا مع ويغان ونجح في هز شباك المنافسين بغزارة حتى أنه استطاع تسجيل 9 أهداف في أول 13 مباراة لفريقه الأمر الذي دفع ديف ويلان رئيس النادي إلى تشبيه المهاجم المصري بالنجم الإنكليزي الكبير آلان شيرار الهداف التاريخي السابق لإنكلترا ونيو كاسيل يونايتد.
ولم يتسبب هذا التصريح في دهشة للصحافة الإنكليزية خاصة بعدما تمكن زكي من جذب الأنظار إليه في فترة وجيزة للغاية وترك بصمة على كل من رآه وجعله يقتنع بالفعل أنه لاعب من طراز فريد يستطيع أن يكون في يوم من الأيام أحد نجوم الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم "البريمرليغ".
وسرعان ما تبخرت هذه التصريحات في ظل عدم التزام زكي في مواعيده حتى انقلب المدح إلى انتقادات تؤكد افتقاده إلى الاحترافية بسبب تغيبه عن حضور التدريبات دون إذن أو تنسيق مع إدارة النادي.
وقال ستيف بروس مدرب ويغان وقتها أنه نفذ صبره من اللاعب بعد تكرار غيابه قائلا: "لم أر لاعبا غير محترف مثل زكي طوال حياتي مضيفا أن هذه هي المرة الرابعة التي لا يعود فيها إلى ناديه في الوقت المحدد بعد أداء واجبه الوطني مع منتخب بلاده.


ميدو مشاكل
ولم تخل مسيرة لاعب الزمالك السابق أحمد حسام ميدو من المشاكل على طول الخط خلال فترة احترافه، وبدأت مشاكل ميدو مع الهولندي رونالد كومان في أياكس أمستردام، قبل أن ينتقل إلى الدوري الفرنسي ويلعب لمرسيليا.
وفي مارسيليا أثار اللاعب العديد من المشاكل مع مدربه آنذاك آلان بيران، وتراجعت أسهم اللاعب الدولي ليتحول من أغلى لاعب مصري الصاعد بسرعة الصاروخ متفوقا في بدايته على زالتان إبراهيموفيتش في أياكس وديديه دروغبا في مرسيليا إلى مجرد لاعب عادي يرفضه فريق في دوري الدرجة الثانية الإنكليزي.

رقم 4 يعيد هيما من تركيا
وعاد إبراهيم سعيد من رحلة احترافه القصيرة في تركيا بسبب رغبته في ارتداء القميص رقم 4 الذي بدأ به مسيرته الكروية في ظاهرة تكاد تكون الأولى في نوعها في عالم كرة القدم.
وطالب إبراهيم سعيد مسؤولي فريقه شيكارايز سبور أن يرتدي رقم 4 لأنه الرقم الذي بدأ به حياته الكروية أثناء لعبه في صفوف الأهلي والزمالك والمنتخب، كما طلب أيضا أن يكتب له على ظهر الفانلة اسم الشهرة الخاص به وهو "هيما".
لم تستطع إدارة النادي أن تلبى طلبات إبراهيم سعيد نظرا لان رقم أربعة كان مشغولا في الفريق بلاعب آخر، الذي رفض بشدة الاستغناء، لكن إبراهيم سعيد تمسك بمطلبه وهو ما جعل الموقف يتأزم أكثر فأكثر فاختارت له إدارة النادي الرقم 44 لكنه لم يعجبه وانتظر شهورا قليلة ثم عاد للدوري المصري.
ومن قبل تسبب اللاعب في أزمة في إنكلترا عندما صبغ شعره باللون الأحمر ونزل ملعب التدريب مع فريق إيفرتون، وهو لون الغريم التقليدي ليفربول، مما أثار استهجان الجماهير التي هتفت ضده، مما أدى لخروجه من المران.

هجرة عكسية
وأمام تلك النماذج أصبحت هجرة اللاعبين "عكسية" بمعنى أنهم يأتون من أوروبا للعب في الدوري المصري عكس القانون العالمي المتعارف عليه في اللعبة بالسعي وراء الاحتراف في أوروبا.
ولم يخرج أي لاعب مصري للاحتراف في أوروبا هذا الصيف باستثناء أحمد المحمدي الظهير الأيمن لمنتخب مصر وأنبي في الوقت الذي عاد فيه لاعبون كثيرون إلى مصر رافضين استكمال مشوارهم بالخارج مثل أيمن عبد العزيز وحسام غالي وعمرو زكي، ومن قبلهم عاد شريف إكرامي وعصام الحضري وأحمد أبو مسلم، وحتى ميدو لعب الدور الأول الموسم الماضي في الزمالك.


والى مقال اخر باذن الله ومع السلامه..